سيرة العالم الرباني الشيخ ( عبيدالله الأفغاني ) .. معلم القرآن بأبها

[عجبيا]

[align=center]رجل وشيخ يستحق العرفان والولاء منا بفضله على المنطقة ,,,,,,,,,,,,,
شيخ استحق التقدير لانه يحمل القران ,,,,,,,,,,,,
كاتب الموضوع تستحق الشكر الصادق من اعماق القلب فجزاك الله خيراً[/align]

[بنت الشيخ]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ................ امابعد
جزاك الله كل الخير على هذا الموضوع واتمنى لك المزيد من التقدم وادعوا للشيخ فهو مريض .
واحب اخبركم بأن هذا الشيخ جدي وانا ابنت ولده عبدالله بن عطاء .
وشكررا..................

[بنت الشيخ]

اي احد يريد السؤال عن الشيخ يتفضل

[واثق من نفسه]

حفظ الله الشيخ عبيد الله وشفاه


وعندي ملاحظة املائية عليك ياكاتب
فأبها تكتب أبها هكذا
وليست هكذا أبهاء

[نقطة ضعفي طيبتي]

مجهود رائع
بارك الله فيك...

[نقطة ضعفي طيبتي]

عافاه الله وشافاه

[ابن عطاء]

(وبعد مده قدم أحد جماعته من مكة المكرمة ورأى تلك الحال التي يعيش فيها الشيخ فرق له وقال أنا آخذ هذه الطفلة الصغيرة إلى مكة وستقوم زوجتي برعايتها فأعطاه إياه وكان الشيخ ينزل لزيارتها كلما ذهب لأداء العمرة أو لأداء الحج .

ومضت السنون وكبرت البنت ، فلما بلغت تسع سنين ذهب الشيخ إلى مربيها هذا وقال : جزاك الله خير البنت كبرت وأريد آخذها لأعلمها وأربيها . فقال : ليس لك عندي بنت !! فأنا الذي قام على تربيتها هذه المدة الطويلة وأنا لن أدفعها لك هكذا إلا أن تدفع لي قيمة مصاريفي عليها هذه السنين الطويلة) .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
الشكر للجميع على مشاعرهم تجاه الوالد (حفظه الله ) وهذا ليس غريبا على أهل الجنوب الذي نشأت وعشت بينهم ، أتنقل بين جباله ووديانه وقراه وأذكره إلى الآن ويشرفني ذلك كثيرا .
والشكر موصول للدكتور يحي البكري الذي كتب سيرة الوالد
وتصحيحا لهذه المعلومة فإن الأخت الصغيرة التي تطرق لها في الفقرة السابقة لم تأت معنا إلى أبها أصلا وإنما بعد طلاق الوالدة من الوالد، وقبل سفرنا إلى أبها ، تكفل بتربيتها الرجل الأفغاني الذي ذكره الدكتور ، واسم هذا الرجل (نصر الله الأفغاني رحمه الله رحمة واسعة) ولما رفض تسليم الأخت للوالد لم يكن بقصد المال كلا والله وإنما جاء ذلك من محبته وتعلقه بها وما كان طلبه للمال إلا تعجيزا للوالد لعل ذلك يبقيها لديه ولكننا ما علمنا عليه إلا خيرا والله شهيد على ذلك

المفارقة أنني أكتب لكم هذه العبارات وأنا بجوار الوالد وهو على سرير المرض بعد أن أقعده كبر السن ، وأسأل الله أن نكون له كما كان لنا ولو أننا لن نوفيه جزءا من حقه كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم .

مرة أخرى تحية عطرة لكم جميعا يا أهالي الجنوب ووصدقوني لا أعد نفسي إلا منكم
حفظكم الله ووفقكم لكل خير
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

[مسؤول]

[align=center]أخي ابن عطاء حفظك الله وحفظ شيخنا والدك وأسأل الله أن يجعل ما قدم رفعة له عنده فإن وصوله إلى المنطقة كان فتحاً من الله له وللمنطقة رغم أنه لم يكن راضيا في بداية الأمر كما سمعت منه شخصيا ذلك، ولكن قدومه إلى المنطقة نقلها نقلة نوعية، في مجال تعلم القرآن وتعليمه، وهو كذلك من المربين الناجحين، حيث كان إذا لاحظ على أحد طلابه مخالفة شرعية، وجه إليه النصح بأسلوب جميل ومقبول وأحيانا يقول أحضر لي الكتاب الفلاني من مكتبة المسجد ثم يرشده إلى الموضع الذي يجد فيه تصحيح الخطأ فيكون بهذا أوصل الرسالة بأوثق وآكد الطرق، وهذا أيضا يدل على غزارة علم الشيخ وسعة اطلاعه وحفظه، حفظه الله وأحسن لنا وله الختام، وأرجوك إن كان لا يزال يستوعب وهذا أغلب الظن أن تبلغه عن أهل الجنوب تحية وسلاما مقرونة بخالص الدعاء له بأن يجعل الله ما قدمه للمنطقة في موازين أعماله فهو بحق المؤسس لحلقات التحفيظ في أبها أسأل الله أن يكون له أجر كل من تبعه من بعد وما ذلك على الله بعزيز.
[/align]

[أبو خلاد]

أسأل الله الكريم أن يشفيي الشيخ عبيدالله ( ووالدي )..

شرفنا الأخ ( ابن عطاء ) بمروره وتواصله وهذا يدل على وفاءه للمنطقة وأهلها..

زرت الشيخ قبل خمس سنوات تقريباً برفقة أحد طلابه سابقاً بأبها وهو الشيخ الفاضل ( محمد بن فايع آل عواض ) واستضافنا الشيخ في منزله لمكانة الشيخ محمد عنده ، ومن أعجب ما سمعت تلك الليلة أنه قال :

لم أعد نشيطاً كالسابق لظروفي الصحية فأصبحت أذهب للمسجد النبوي الساعة الرابعة وأعود الثامنة ( صباحا ً ) وأذهب قبيل صلاة العصر وأعود بعد العشاء ولا حول ولا قوة إلا بالله !!!!!!!!!

أما أنا فعلقت على كلامه في نفسي : ولا حول ولا قوة إلا بالله على حالنا!!!!
الشيخ متأسف لأنه لم يعد يقضي إلا ثمان ساعات يومياً لتدريس كتاب الله!!!!!!!

[راعي غنم]

والله انني أبكي حينما أتذكر ذالك الشيخ الوقور وأذكر أنني لم أكن أحد طلابه ولاأجدني أحببت كذالك الشيخ العالم
اللهم عافه واكتب له الأجر اللهم متعه بقراءة كتابك سليما معافى وأنت ألطف به منا يا لطيف